الشيخ الصمادي الواعظ 
امام المسجد الاموي بدمشق
مفتي الديار الشامية
هوالشيخ إبراهيم بن أحمد بن داود بن مسلم الكبير الصمادي ٠
ولد في قرية صماد في حوران من عام 985 للهجرة من قرى حوران الشرقية ٠
وفاته في دمشق سنة1054هجري ودفن بمقبرة باب الصغير بدمشق .
عُرف باسم٠٠(الصمادي الواعظ)
إمام المسجد الأموي بدمشق ومفتيها ٠
له كرامات عديدة شُهِدَ له بها ٠
كان رحمه الله شافعي المذهب ومن مُجمل ماقيل فيه من علمائه وتلاميذة
كان عالماً فقيهاً مفوهاً واعظاً ناصحاً وكان وعظه مؤثراً في القلوب يخشع له السامع وكان قد قرأ على الشمس الميداني وكان ملازماً لدروسه ولما مات الشمس الميداني لزم النجم الغزي وروى عنهما الحديث والفقه وأجازه النجم الغزي بالإفتاء فكان مفتي الديار وأَخَذ عنه كثير ممن لحقه ٠
وله مناقب سامية هذا ماذكره الشيخ محمدالميداني نزيل الخانقاه السميساطية قال فيه (من أصلح خلق الله وأنه كان يقرأ على الشيخ الواعظ الصمادي)
ومن مجمل ماقيل بالشيخ الواعظ
(كان من عباد الله الأخيار )٠
( وكان صالحا جداً. )
وذكر الشمس الداودي المقدسي نزيل دمشق وشيخ محدثيها في أوراق ظفرت فيها بخطه ذكر فيها وقائع كثيرة وقعت بالشام منهم الشيخ الصمادي الواعظ .
كانت عمامتة وجبتة خُضر وكان هذا اللباس واللون موروث ليس للصمادية فقط بل كانت العمامة والجبة الخُضر تميّز علماء ومشايخ الصماديةوالرفاعية والجباوية ولاأدري إن كان غيرهم كذلك ولكن هذا حسب علمي ٠
(ذكرت ذلك من باب التعريف التراثي بالزي لأنه دُثِر)
وكان في زمان الشيخ الصمادي الواعظ نداً له في دمشق وهو ابن عمه وشبيهه بالاسم وأيضاً اسمه (إبراهيم الصمادي) ولقبه (الشيخ الأجل) سأتكلم عنه لاحقاً ٠
نفتخر بكل قامة إسلامية كأمة أولاً قبل الحورانية والسورية والتفصيلات تأتي لاحقاً وأنا ضد تجيّر أي قامة لأي دولة أومدينة أوعشيرة ٠
مسلم أولاً وآخراً٠
ولكن الله جعلنا شعوباً وقبائل والأنساب هي وسيلة تعارف ٠
ولد في قرية صماد في حوران من عام 985 للهجرة من قرى حوران الشرقية ٠
وفاته في دمشق سنة1054هجري ودفن بمقبرة باب الصغير بدمشق .
عُرف باسم٠٠(الصمادي الواعظ)
إمام المسجد الأموي بدمشق ومفتيها ٠
له كرامات عديدة شُهِدَ له بها ٠
كان رحمه الله شافعي المذهب ومن مُجمل ماقيل فيه من علمائه وتلاميذة
كان عالماً فقيهاً مفوهاً واعظاً ناصحاً وكان وعظه مؤثراً في القلوب يخشع له السامع وكان قد قرأ على الشمس الميداني وكان ملازماً لدروسه ولما مات الشمس الميداني لزم النجم الغزي وروى عنهما الحديث والفقه وأجازه النجم الغزي بالإفتاء فكان مفتي الديار وأَخَذ عنه كثير ممن لحقه ٠
وله مناقب سامية هذا ماذكره الشيخ محمدالميداني نزيل الخانقاه السميساطية قال فيه (من أصلح خلق الله وأنه كان يقرأ على الشيخ الواعظ الصمادي)
ومن مجمل ماقيل بالشيخ الواعظ
(كان من عباد الله الأخيار )٠
( وكان صالحا جداً. )
وذكر الشمس الداودي المقدسي نزيل دمشق وشيخ محدثيها في أوراق ظفرت فيها بخطه ذكر فيها وقائع كثيرة وقعت بالشام منهم الشيخ الصمادي الواعظ .
كانت عمامتة وجبتة خُضر وكان هذا اللباس واللون موروث ليس للصمادية فقط بل كانت العمامة والجبة الخُضر تميّز علماء ومشايخ الصماديةوالرفاعية والجباوية ولاأدري إن كان غيرهم كذلك ولكن هذا حسب علمي ٠
(ذكرت ذلك من باب التعريف التراثي بالزي لأنه دُثِر)
وكان في زمان الشيخ الصمادي الواعظ نداً له في دمشق وهو ابن عمه وشبيهه بالاسم وأيضاً اسمه (إبراهيم الصمادي) ولقبه (الشيخ الأجل) سأتكلم عنه لاحقاً ٠
نفتخر بكل قامة إسلامية كأمة أولاً قبل الحورانية والسورية والتفصيلات تأتي لاحقاً وأنا ضد تجيّر أي قامة لأي دولة أومدينة أوعشيرة ٠
مسلم أولاً وآخراً٠
ولكن الله جعلنا شعوباً وقبائل والأنساب هي وسيلة تعارف ٠